قصة نجاح حصة العبدالله ورد في قصة نجاح حصة العبدالله أنه قد ولدت حصة العبدالله في السعودية وسط أسرة متوسطة الحال، ولكن بعد أن توفى والد حصة، صارت حصة تائهة لا تعرف أي شئ؛ لأنها كانت أمية لا تعرف القراءة والكتابة، وكانت تعيش في بيئة سعودية محافظة، ترك والد حصة لها منزلين، وقامت بتأجيرها وكانت تقوم بادخار المبالغ المالية التي تحصل عليها من إيجار المنزلين، وقامت بشراء منزل ثالث، ثم قامت أيضًا بتأجيره، وأخذت تجمع في الأموال، وكانت بهذه الأموال تشتري منزل أخر، إلى أن أصبحت تملك منازل كثيرة. وقد ساعد في قصة نجاح حصة العبدالله أن تتالق أنه قد حدث طفرة كبيرة جدًا في العقار بالسعودية، ثم قامت حصة بتوسع استثماراتها، وأصبحت تمتلك العديد من العقارات في كافة مدن السعودية مثل مكة والمدينة وغير من المدن، وكانت تحصل من هذه الاستثمارات ملايين الريالات، هذه القصة توضح أن الفقر ليس عيب، ولكن عدم التفكير وتطور النفس وعدم الثقة بالنفس هو العيب؛ فعندما يصر الإنسان على فعل شئ أو أن يصل إلى مركز معين سوف يصل إليه بالجهد والصبر.
بحث في الموقع
-
أحدث المقالات
- ديلفين إدي.. مؤسسة ديواني 21 سبتمبر، 2020
- سعدية مفرح 25 أبريل، 2020
- الاعلامي دكتور نبيل جاسم 2 يناير، 2020
- هاني الملاذي 23 ديسمبر، 2019
- سحر عباس جميل 18 ديسمبر، 2019
تصنيفات
صفحات
أحدث التعليقات